رحلتنا في عالم الإبداع التقني

نحن فريق من المطورين والمعلمين الذين يؤمنون بقوة التعلم العملي في تشكيل مستقبل تطوير الألعاب

كيف بدأت القصة

في عام 2021، كنت أعمل مع فريق صغير من المطورين في مشروع لعبة واقع افتراضي بسيط. المشكلة كانت واضحة - معظم المطورين الجدد يجدون صعوبة كبيرة في فهم التقنيات المعقدة للواقع المعزز والافتراضي.

لاحظنا أن الكثير من الدورات التدريبية تركز على النظريات المعقدة دون تطبيق عملي حقيقي. هذا ما دفعنا لتأسيس مركز تعليمي يقدم تجربة تعلم مختلفة تماماً - تجربة تبدأ من بناء مشاريع حقيقية منذ اليوم الأول.

اليوم، بعد أربع سنوات من العمل المستمر، نفخر بأن طلابنا يطورون ألعاب حقيقية ويشاركون في مسابقات دولية.

فريق العمل أثناء تطوير أحد المشاريع التعليمية

ما يميز منهجنا التعليمي

التعلم بالممارسة

كل درس يتضمن بناء جزء من لعبة حقيقية. طلابنا لا يحفظون الكود - بل يفهمون كيف يحل مشاكل حقيقية.

مشاريع متدرجة الصعوبة

نبدأ بألعاب بسيطة ثنائية الأبعاد، ثم ننتقل تدريجياً إلى عوالم الواقع الافتراضي المعقدة.

دعم مستمر

فريقنا متاح للإجابة على الأسئلة ومراجعة المشاريع حتى بعد انتهاء البرنامج التدريبي.

طلاب يعملون على مشاريع تطوير الألعاب

تعرف على المؤسس

صورة شخصية لمؤسس المركز

زينب أحمد

مطور ألعاب أول ومؤسس المركز

مطورة ألعاب بخبرة تزيد عن ثماني سنوات في صناعة الألعاب. عملت مع استوديوهات عالمية وشاركت في تطوير أكثر من 15 لعبة تجارية.

تخصصي الأساسي هو تطوير تجارب الواقع المعزز التفاعلية، وأؤمن بأن أفضل طريقة لتعلم البرمجة هي حل مشاكل حقيقية - وليس حفظ أكواد جاهزة.

رؤيتنا للمستقبل

نهدف لأن نصبح المرجع الأول في المنطقة لتعليم تطوير ألعاب الواقع المعزز والافتراضي. رؤيتنا تقوم على إعداد جيل من المطورين القادرين على المنافسة عالمياً.

  • تطوير برامج تدريبية متقدمة بحلول خريف 2025
  • إطلاق مختبر للواقع المختلط مجهز بأحدث التقنيات
  • بناء شراكات مع استوديوهات الألعاب الإقليمية
  • تنظيم مسابقة سنوية لألعاب الطلاب المبتدئين
نموذج من تقنيات الواقع المعزز المستخدمة في التدريب